"كيف لا تتعجب مما يفعله" .. ميسي يقلب موازين الدوري الأمريكي ببصمات إعجازية |

2024-12-28 14:29:52

أخبار انتقالات الدوري الفرنسي

يتمسك الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، نجم فريق إنتر ميامي، بكونه صانع الحدث دائمًا في الدوري الأمريكي للمحترفين، بفضل ما يقدمه من سحر في الملاعب والمدرجات أيضًا.Lionel Messi Inter MiamiGettyمحمد سعيد

"كيف لا تتعجب مما يفعله" .. ميسي يقلب موازين الدوري الأمريكي ببصمات إعجازية

إنتر مياميسبورتنج كانساس سيتيالدوري الأمريكيليونيل ميسي

الأرقام في ملعب كانساس سيتي تعكس تأثير الأرجنتيني

"كيف لا تتعجب مما يفعله" .. ميسي يقلب موازين الدوري الأمريكي ببصمات إعجازية |

يتمسك الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، نجم فريق إنتر ميامي، بكونه صانع الحدث دائمًا في الدوري الأمريكي للمحترفين، بفضل ما يقدمه من سحر في الملاعب والمدرجات أيضًا.

"كيف لا تتعجب مما يفعله" .. ميسي يقلب موازين الدوري الأمريكي ببصمات إعجازية |

وقاد ميسي فريقه إنتر ميامي لتحقيق الانتصار على نظيره كانساس سيتي (3-2)، الأحد الماضي، حيث سجل هدفًا رائعًا بقذيفة من يسراه ليصل إلى الهدف السادس له مع فريقه هذا الموسم، ويحافظ لهم على صدارة الدوري.

وتحدث اللاعب الأمريكي السابق تايلور تويلمان وأحد المحللين الحاليين للمسابقة في "آبل تي في"، في تغريدة عبر حسابه بموقع "X" (تويتر سابقًا)، عن حاجة بلاده إلى تحقيق أقصى استفادة من وجود النجم الأرجنتيني داخل الولايات المتحدة.

الموضوع يُستكمل بالأسفل

وقال تويلمان: "بسبب وجود ليونيل ميسي، حضر 72 ألف شخص في مدينة كانساس سيتي لمشاهدة مباراة فريق إنتر ميامي بالدوري الأمريكي، هذه هي رابع أكبر مباراة من حيث الحضور الجماهيري في تاريخ المسابقة".

وأضاف: "فقط دع ذلك يترسخ في ذهنك. حتى لاعب الوسط باتريك ماهومز، أراد أن يكون هناك قبل 90 دقيقة من انطلاق المباراة ليستوعب كل شيء، كنت أتوقع أن تكون الجماهير مؤيدة لميسي. لكنه كان حشدًا داعمًا لفريق مدينة كانساس سيتي".

وتساءل تويلمان: "كيف لا تتعجب مما يفعله ميسي داخل وخارج الملعب؟ ينسى الناس أنه في عام 2008، لعب كانساس سيتي آخر مباراة رسمية له في ذلك المبنى ضد لوس أنجلوس جالاكسي، حيث كان مالك إنتر ميامي ديفيد بيكهام في المدينة ولم يجذبوا سوى 26 ألف متفرج، لكن مع ظهور ميسي، تم بيع جميع التذاكر في أقل من أسبوع".

وختم: "ميسي لديه القدرة على رفع مستوى الحدث في كل مرة ومنح الناس ما يريدون - التمريرات الحاسمة والأهداف والفوز. وعندما ينتهي كل هذا، هل سنرى مثل هذا مرة أخرى؟ أنا أشك في ذلك".

إعلان

©نافذة الأخبار